


حول تي إف كيه
"تعتبر ’تي إف كيه‘(مطبخ العطور) الفصل الأخير من أسطورة التجزئة المستمرة التي بدأت حكايتها عام 2005 على يد الشيخ ماجد الصباح. فقد ولدت دار العطور الفاخرة والتي تتخذ من دولة الكويت مقراً لها - من ذكريات الطفولة والأحاسيس الجميلة التي أصبحت مرتبطة بجدة الصباح الغالية جداً على قلبه.
ويمكن للعطر برأي الشيخ الصباح أن يكون ترجمةً للذكريات، وقد نجح في المزج بين الاثنين من خلال استخـدام روائح العود وزهـرة الطائف و"عود آغار" المحترق والتي كثيراً ما كانت جدته تستخدمها جميعاً. تعد ’تي إف كيه‘ تتويجاً لحلم مؤسسها الشيخ ماجد الصباح في ابتكار العطر ’الأمثل‘ الذي يحلم به كل شخص.